متفبركة يا باشا

للأسف فيلم ويل سميث الجديد هانكوك مش زى باقي أفلامه الرائعة التانية اللي قصصها كانت مليئة بالتشويق والمفاجآت

الفيلم من أوله مش فهمه خالص و قصته مملة و متكررة كتير يعنى هو كان عايز يعمل زى سبايدر مان و باتمان بس بطريقة كاجوال

وحتى نهاية الفيلم وتخليص الموضوع و حبكة القصة مش مقنعة تماما

والحاجة الوحيدة اللي كانت حلوة في الفيلم هو ويل سميث نفسه وأداؤه لأنه أظلم في الفيلم ده بقصة غريبة ونهاية غير مقنعة تماما لأنه بعد ما مات وأخته ماتت المشهد اللي بعده قاموا هما اللي أتنين وصحيوا عادى خالص

وكملوا حياتهم بسعادة وأنتهي الفيلم نهاية سعيدة واعتقد أن النهايات السعيدة الجميلة دي انتهت خلاص من زمان بقت مملة و ده نفس الملل اللي وجدته

وأنا بتفرج على فيلم ورقة شفرة اللي كنت فكره جامد لكن للأسف نهايته بوظته لأنها تحسها نهاية متفبركة وسريعة للفيلم اللي كان ممكن ينتهي أحسن من كده بكتير أوى لكن أحسن حاجة فى الفيلم هى الاغنية اللى كانت فعلا جامدة

أهو الفيديو

فيلم أحلام الفتى الطائش سيى جدا جدا جدا لأنه ملوش قصة خالص ومش كوميدي أوى يعني والفيلم اى كلام خالص تحس انه فيلم تخرج مش فيلم حقيقي و زى ما تقول كده مضروب فى السريع